زيادة طول العضو الذكرى هو أمر يشغل الكثير من الرجال ويلجأ الرجال الى الأطباء لمعرفة الطول المناسب وكيفية إطالة العضو الذكرى . ولهذا اكتب لكم اليوم مقالا عن كيفية جراحة دعامة القضيب مع الإطالة أو إطالة القضيب بدون دعامة . و قد اخترعت تقنيتين لجراحة دعامة القضيب مع الإطالة ، نشرتا دوليا فى عدة أبحاث مرموقة فى مجلات علمية مرموقة ومعمول بها فى العالم الغربى من اكبر أساتذة الذكورة وجراحة الدعامة الذكرية على مستوى العالم وأشادوا بها فى عدة مؤتمرات ولله الحمد
تقنيات شعير لزيادة طول القضيب سواءً منفردة أو مع زرع دعامة العضو الذكري تعتمد على إطالة العضو الذكرى وابرازه بالتعامل مع دهون العانه وليس مع القضيب نفسه . العانه هى المنطقة أسفل البطن التى تحيط بالقضيب وهى منطقة دهنية وإذا زادت هذه الدهون فإنها تخبىء جزءا من العضو الذكرى يختلف بين رجل واخر
فى بعض الأحيان يبدو القضيب قصيراً نظراً لأن قاعدة العضو مختبئة في دهون العانة. فإذا قام الشخص بضغط دهون العانه إلى الخلف فإن ذلك يبرز القضيب و يؤدي الي إطالة القضيب من حيث الإبراز . وهذا ما نجريه بالضبط سواءً منفرداً أو مع جراحة دعامة العضو الذكرى . من نفس الفتح الجراحى نقوم بتخفيض أو شد العانه بحيث تبرز العضو الذكرى دون التعامل مع القضيب نفسه . ونتفادى بذلك العيوب المعروفة لبعض التقنيات السابقة لإطالة العضو الذكرى
Contents
التقنية الاولى : جراحة دعامة القضيب مع إطالة القضيب عن طريق شد دهون العانه
من فتح جراحي أسفل القضيب عند التقائه بكسي الخصيتين، نقوم بإدخال خيوط معينه تشد دهون العانه إلى الخلف وتلصاقها بعظام الوسط . ثم يتم إجراء جراحة دعامة العضو الذكري في نفس الوقت و من نفس الفتح الجراحي إذا يوجد ضعف انتصاب. ويتم ذلك فى تقنية تستغرق خمس دقائق إضافية لوقت جراحة الدعامة الذكرية مما يزيد طول القضيب . وبخبرتنا فى هذه المسألة تتراوح الاستفادة ما بين ٢ إلى ٥سم حسب الحالة. وهذا ما نشر دوليا فى مجلات علمية مرموقة . وقد ألقيت هذة المحاضرة فى مؤتمرات دولية كثيرة وأجريت جراحة شد دهون العانه لمئات المرضى والنتائج مبهرة وناجحة للغاية
التقنية الثانية : جراحة دعامة القضيب مع إطالة العضو الذكري عن طريق إزالة الدهون وشد الجلد
التقنية الثانية هى تقنية ( إزالة الدهون وشد الجلد ) . ففى درجات السمنه الكبيرة إذا كانت الكتلة الدهنية سميكة للغاية فإن الشد وحده فى هذه الحالة لا يكفى فنقوم باستئصال دهون العانه أسفل البطن واستئصال الكيس الجلدى المتدلى . واستئصال هذا الجلد الزائد وشد كل هذا إلى أعلى يؤدي إلي إطالة القضيب. و يتم إجراء جراحة دعامة العضو الذكرى من نفس الفتح الجراحى في حالات ضعف الانتصاب . ويكون الفتح الجراحى ما بين البطن والعانه . و يتميز هذا الفتح الجراحى بأنه أفضل تجميليا لانه بعيد تماما عن القضيب والخصيتين . فلا توجد علامه توضح وجود جراحة فى العضو الذكرى . الميزة الأخرى لجراحة دعامة القضيب مه الإطالة بإزالة دهون العانة و شد الجلد هى أن الفتح الجراحى بعيد تماما عن القضيب فلا تتسلل اى ميكروبات إلى العضو الذكرى ولا تفسد الدعامة الذكرية ولا نحتاج إلى إزالة دعامة العضو الذكرى . وتسمى هذة التقنية (جراحة دعامة القضيب مع الإطالة بإزالة دهون العانه ) وتم نشرها فى دوريات علمية مرموقة والقيت عنها محاضرات عديدة فى عدة محافل دوليه
ومن الجراحين الذين تبنوا هذه التقنيات هو البروفيسور ستيفين ويلسون وهو الاب الروحى والمعلم الكبير لجراحى الدعامة الذكرية على مستوى العالم
وقد نلت عن هذه التقنيات الشرف بأن أصبح مركزى بالقاهرة مستشفى كمال شعير هو أحد اثنى عشر مركزا على مستوى العالم مم ما يسمى ( مركز تميز ) بناءا على التقنيات والخبرة والتجهيزات ووسائل التعقيم
السؤال الهام هو لماذا لا يفقد المريض وزنا بدلا من إجراء جراحة إضافية حتى وإن كان فى نفس التوقيت لإبراز القضيب ؟
الإجابة هى نعم نفضل أن يفقد المريض وزنا بدلا من إجراء جراحة وننصح دائما بأن تكون الجراحة سواءا للدعامة الذكرية أو إطالة القضيب هى الملجا الاخير فننصح المريض بأن يخفض وزنه بالحمية الغذائية وممارسة الرياضة
فإذا فشل ذلك فى خفض منطقة العانه وإبراز القضيب فى هذه الحالة من السهل للغايه أن نقوم بأحداث التأثير المطلوب بإحدى هاتين التقنيتين
وبهذا نكون قد أوضحنا تقنيات شعير فى إطالة العضو الذكرى والجراحة التجميلية لتطويل القضيب مع تركيب دعامة العضو الذكرى