Contents
ما هي مضاعفات جراحة دعامات الانتصاب؟ و هل لها علاج؟
الأمانة هي درة تاج الطبيب
رغم معدلات النجاح شديدةنالارتفاع لجراحة دعامة العضو الذكري بفضل الله، فإن الأمر شأنه شأن أي إجراء طبي لا يخرج عن مشيئة الله و لابد من وجود حالات نادرة استثنائية من عدم النجاح، لا قدرالله
لذا، لابد من إجراء جراحة الدعامة فقط في حالة عدم الاستجابة لأدوية ضعف الانتصاب
البشري هي أن المضاعفات شديدة الندرة، أقل من ثلاث بالمائة، و يمكن علاجها في كثير من الحالات. كما إن المضاعفات لا تؤذي الصحة العامة، و إنما تعيد المريض إلي ما كان عليه من ضعف انتصاب و عدم استجابة للدواء.
المضاعفات بوجه عام تستوجب إزالة الدعامة، و هو أمر نادر، و يمكن في هذه الحالات النادرة إعادة الجراحة
المضاعفات:
تأخُر التئام الجرح مما يؤدي إلي دخول ميكروبات تلوث الدعامة مما يستدع إزالتها ثم إعادة زراعتها بعد حين. الاحتماليه أقل من ثلاث بالمائة
خروج الدعامة من القضيب للأمام أو الخلف، و هو ما يستعد رأب مكان الخروج و إعادة الزراعة في بعض الأحوال، احتماليه أقل من واحد بالألف
حدوث إصابة بمجري البول، و هو ما يمكن إصلاحه في نفس الجراحة في بعض الأحوال،، أو إصلاحه و إرجاء زرع الدعامة لما بعد الشفاء، احتمالية أقل من واحد بالألف