Contents
دعامة القضيب المتقدمة لعلاج ضعف الانتصاب، أسلوب بروفيسور شعير
طور الأستاذ الدكتور أسامه شعير جراحة دعامة العضو الذكري علي مر السنين بحيث تعطي نسب نجاح أعلي و نتيجة أفضل
مستوي تعقيم أعلي عن طريق إجراء الجراحة في غرفة عمليات مقصورة فقط علي زرع الدعامات
دون أي جراحات أخري، و هو ما يندر وجوده علي المستوي الدولي، حيث أن المستشفي مملوكة للدكتور أسامه شعير.
مستوي تعقيم أعلي عن طريق استخدام تقنية عدم اللمس
حيث يتم تغليف جلد المريض بالكامل بغشاء لاصق عالي التعقيم، و يتم الفتح الجراحي من خلاله، بحيث تنفذ الدعامة إلي عمق القضيب دون ملامسة السطح الخارجي
تقنية عدم اللمس
جراحة دعامة الانتصاب مع إطالة العضو الذكري بتقليص العانة
يشرح الأستاذ الدكتور أسامه شعير أحدث ابتكاراته الجراحية في مجال زرع دعامة العضو الذكري، حيث يتم إطالة القضيب و إبرازه في نفس الجراحة مع إجراء كل من دعامة الانتصاب إطالة العضو الذكري من نفس الفتح الجراحي.
و من المميزات الكبيرة أن الفتح الجراحي ليس في العضو الذكري و إنما في ثنية البطن، ما بين البطن و العانة. يكفل ذلك مستوي أمان أعلي لبُعد ال فتح الجراحي عن القضيب، و مستوي خصوصية أعلي حيث لن توجد ندبة جراحية في القضيب نفسه و إنما هي في البطن، مماثلة لجراحات أخري عادية غير متعلقة بضعف الانتصاب. كما يستطيع المريض ثني الدعامة في نفس اليوم.
يتمتع المريض بعد جراحة دعامات الانتصاب و الإطالة بقدرة جنسية فائقة، و يمكن الخروج من المستشفي في نفس اليوم.
جراحة دعامة الانتصاب مع إطالة العضو الذكري بتقليص العانة
إبراز الطول الداخلي للقضيب عن طريق شد العانة إلي الخلف،
و ذلك من خلال نفسي الفتح الجراحي للدعامة دون الحاجة لفتح جراحي آخر. يعاين المريض الفائدة المرجوة قبل إجراء الجراحة بوقوفه آمام مرآة و ضغط العانة إلي الخلف لمناظرة ما يزيد من طول القضيب. الهدف من هذه التقنية هو محاولة علاج القِصر المصاحب لبعض حالات ضعف الانتصاب، حيث أن دعامة العضو الذكري تعيد الصلابة و الكثير من الطول، و ليس كل الطول الأصلي.
تقنية الإطالة بشد جلد العانة و ضغط الدهون
دعامة العضو الذكري مع تجميل باطن القضيب بإزالة الوتر الجلدي
في هذا المقطع يستعرض البروفيسور شعير تقنية زرع دعامة الذكر مع التجميل لباطن العضو الذكري في حالة وجود وَتَر جلدي متصل ما بين باطن القضيب و كيس الخصيتين، حيث يعطي انطباعاً بالقصر و شكلاً غير طبيعي. لذا، يقوم البروفيسور شعير بإزالة الوتر و زرع دعامة العضو الذكري من نفس الفتح الجراحي. هذه التقنية من ابتكار بروفيسور كاريون بالولايات المتحدة الأمريكية.
الحفاظ علي أنسجة القضيب الطبيعية، النسيج الكهفي، النسيج الوظيفي
للمحافظة علي حساسيته و الشعور باللذة و القذف و غيرها من الخصائص، و كذلك تدفق الدم حول الدعامة للحفاظ قدر الإمكان علي انتفاخ القضيب عند الاستثارة، إذا ما كان التدفق الدموي و احتباسه به حيوية معقولة فإنه يتم الحفاظ عليها قدر الإمكان. إلا أنه في حالة عدم وجود تلك الحيوية، فإن دعامة العضو الذكري تكفي تماماً لعلاقة زوجية ممتازة بإذن الله
إمكانية تكبير رأس العضو الذكري ( الحشفة )
بحقن الجيل. و هذه التقنية التجميلية هي مسألة اختيارية لا ضرورية، و يدوم تأثيرها ما بين عامين إلي ثلاث في المتوسط، و قد تساعد علي التحكم في القذف و تأخيره بصورة أفضل حيث أنهت تخفض حساسية الحشفة بدرجة ما.
تقنية شعير لغلق النسيج الكهفي دون استخدام الإبر الجراحية
بعد إدخال الدعامة الهيدروليكية لتفادي ثقبها، و كذلك لتفادي التجمع الدموي الوارد حدوثه مع التقنيات السابقة
تكاليف الجراحة